عدد المشاهدات: 149
حَبيبَتي الآنَ لَيْسَتْ مَعي
وَعَيْني تَذْرِفُ مِن أَدْمُعِي
بِحارًا وَنارُ الحُبِّ تَزيدُ بِماءِ الدُّمُوعِ
فَلا تَسْمَعي
لِمَنْ لا يُرِيدُ لَنا أَنْ نَعودْ
وَهَيّا إِلى حِضْنِ قَلْبِي ارْجِعي
•••
وَهَيّا تَعالَيْ نُعَزْفُ لَحْنًا
وَنَهْرُبُ مِن قَسْوَةِ الواقِعِ
•••
فَها قَدْ وَقَفْتُ أُمُدُّ الأَيادِي
أُنادي عَلَيْكِ أَلا فاشْفَعي