رغْم إنّي أصلاً
بَمِلّ أمَا تِبْدَأْ تُطُولْ أَيّ قَعْدَه
وَبَتْمَنّى تِخْلَصْ
لَكِنْ لَمّا بَبْقَى مَعَاكِي
وَأَلاقِي كَلامْنَا بِينْقَصْ
بَشُوفْلِي عَوَامِل مُسَاعْدَه
تخَلّي الْحِكَاية
بَعْد أمّا كَانِتْ بِتَوْصَلْ خَلاص للنّهايَة
بِتَرْجَعْ طَوِيلَة
بالظّبط زيّ حكايات أَلْف ليلة
(بلُوقِيا، وحاسب، والسندبادْ)
لفّيِتْ مَعَاكِي كِتِير فِي البلادْ
وَحَسّيتْ كَأَنّي أَنَا شَهْرَيَار
وحسّيتك انتي كَمَا شَهْرَ زَادْ
وكُنتي إنتي شَمس النّهار اللي ضيّكْ
مِنَوّرْ حَياتْنا ولا حدّ زيّكْ
ولا يِمْلَى عيني ولا قلبي يمْلِكْ
غير نورك انتي اللي غطّى و زادْ